OCB تاريخ شركة

عناصر ماضي الشركة وحاضرها ومستقبلهامثل العديد من شركات الورق المتداول ، يتم تعريف اسم الشركة الفرنسية من خلال تاريخها. اسم او سي بي هو اختصار يمثل أهم عناصر ماضي الشركة وحاضرها ومستقبلها

كيف بدأت او سي بي؟

تم بناء أول مصنع ورق لهم على ضفاف  نهر أوديت الفرنسي في عام 1822. وأشار المؤسسون إلى أنه “من المفيد جدا أن يكون لديك ماء قريب عندما تصنع الورق” ، خاصة وأنه في ذلك الوقت كان من الصعب الحصول على كميات كبيرة من الماء لصنع اللب اللازم

بشكل مناسب لشركة بدأت بالقرب من جسم المياه العذبة ، كانت او سي بي دائما مؤيدا كبيرا للحفاظ على البيئة. كجزء من حملة “تجربة طبيعية مئة بالمئة” ، التزمت الشركة بتقليل بصمتها البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية. بشكل مناسب ، او سي بي هي واحدة من أشهر منتجي أوراق اللف، والتي تعد واحدة من أكثر البدائل الصديقة للبيئة للورق الخشبي التقليدي.

يستخدم او سي بي أيضا صمغ السنط الأفريقي لأوراقهم ، والتي يتم استخراجها بعناية من الأشجار دون الإضرار بها. ثم يساعد او سي بي في إعادة زراعة تلك الأشجار ، مما يساعد على درء تصحر المنطقة عن طريق تسميد التربة

في عام 1893 ، استأجرت الشركة مصنع الورق كاسكاديك من أجل توسيع أعمالها. مع هذا القرار ، بدأت شركة الورق الفرنسية في الانتقال من مجرد كونها مصنعا لورق اللف إلى كونها شركة حقيقية. عندما  تم استئجار مطحنة كاسكاديك لأول مرة ، لم تكن اوراق اللف هي المنتج الأساسي للمطحنة. وحتى تلك اللحظة، كانت الشركة الفرنسية تتقاسم مساحة المصنع مع منتجي ورق الرسائل وورق القطن وورق الموسلين وغيرها من المنتجات الورقية.

مع نمو الطلب على أوراق او سي بي ، أصبحت في النهاية المنتج الأساسي للمطحنة ، والتي بلغت ذروتها في شراء منتجات لها في عام 1917. بالإضافة إلى ذلك ، استخدم  صفحته على يوتيوب للدعوة إلى إضافة خيار “لعق” على فيسبوك ، تحت ادعاء أن مجرد “أعجبني” قد فقد تمييزه. ما زالوا ينتظرون ردا من مارك زوكربيرج

بداية النجاح وصعود اسم الشركة

لقد وصلنا إلى هذا الحد في الحديث عن ر دون ذكر عائلتها الأولى ، “البولوريس” تأسست او سي بي من قبل رينيه وغيوم بولور جنبا إلى جنب مع نيكولاس لوماري. سبقت “البولوريس”  ستة أجيال من صانعي الورق “البولوريس” الذين سيوجهون الشركة إلى الأعلى. تمكن الجيل الثاني من بولوريس من  وضع علامة تجارية رسمية على اسم او سي بي في عام 1923. وبدء التصدير الجماعي إلى الولايات المتحدة. خلال احتلال الحرب العالمية الثانية ،  طلب “البولوريس” من مهندسيهم فتح مطحنة في ولاية كارولينا الشمالية فقط لمواكبة السوق الأمريكية. خلال منتصف 1900 عصر بولور ، تصور بعض أفكاره الأكثر حداثة ، مثل رعاية سباق فرنسا للدراجات عام 1948 بشاحنة يمكنها قص الورق وطيه وإنتاج صفحات الكتاب المقدس (التي تسير بوضوح جنبا إلى جنب مع التدخين)

ماذا عن الزمن القريب؟

عندما كانت القيادة تحت فنسنت بولور في عام 1999. أطلقت الشركة أخيرا ورق بريميوم المعروف ، وهي نفس العلامة التجارية التي يستخدمها المدخنون الحديثون حاليا. على الرغم من بيع فنسنت للشركة في العام التالي ، إلا أن اسم العلامة التجارية لا يزال قويا ولا يزال مرتبطا بشدة ب “البولوريس”

لا يمكنك أن تكون شركة رائدة في مجالك دون احتضان واستخدام تاريخك لتصبح أكبر وأفضل من أي وقت مضى

OCB اشتر اوراق الأصلية من هنا

احذر عن شراء التقليد بقراءة احد مقالاتنا عن الاوراق المقلدة